تصفح مقالاتنــا
|
مقالات موسوعة التعليم والتدريب | |
تعرض هنا الموضوعات الرئيسية لمقالات موسوعة التعليم والتدريب، يمكنك الانتقال إلى مقالات أي موضوع بالضغط على الرابط المناسب بالأدنى.
آخر المقالات
تنظيم متن الإلقاء ومقدمته ونهايته:
تنظيم متن الإلقاء
|
بواسطة: أحمد الخطيب - بتاريخ: الجمعة, 24 ابــــريـل 2009 (4906 قراءة)
|
كتب رياضي وفيلسوف القرن السابع عشر باسكال لصديقه ذات مرة "لقد كتبت هذه الرسالة بشكل أطول من المعتاد لأنه ليس لدي الوقت لجعلها أقصر". هل قمت سابقاً بالإجابة عن سؤال في الامتحان بعدة صفحات، ثم اكتشفت أن الإجابة تتطلب فقرة واحدة مختصرة؟ إذا قمت بذلك فإن تعليق باسكال سيبدو ذا معنى كبير بالنسبة لك، فتنظيم أفكارك لكتابة رسالة مترابطة يأخذ منك وقتاً طويلاً، وكذلك بالنسبة لكتابة إجابة بليغة وموجزة عن سؤال، أو لكتابة تعليمات واضحة. إن بذل الوقت في التنظيم سيسهل المهمة في النهاية، كما أن تنظيم الإلقاء سيسهل أيضاً في تحضيره وفي جعله أكثر وضوحاً واستذكاراً بالنسبة للمستمعين.
|
|
الأهداف التدريبية:
إرشادات أساسية (وأمثلة) لكتابة أهداف تعليميّة
|
بواسطة: حسين حبيب السيد - بتاريخ: الإثنين, 20 ابــــريـل 2009 (7963 قراءة)
|
ينبغي تصميم البرامج التدريبية من قبل المدربين و/أو المتعلمين لتحقيق أغراض عامة محددة، وينبغي أن تتضمن البرامج أهدافا تعليمية عديدة والتي عند تحقيقها يتم تحقيق الأغراض العامة من البرنامج التدريبي، ويطبق المتعلمون واحدة أو أكثر من استراتيجيات أو طرق أو نشاطات تعليمية للوصول إليها.
|
|
نظريات في تصميم الدورات:
رايلوث: قوة العدسة المكبرة
|
بواسطة: عمران المرابط - بتاريخ: الخميس, 16 ابــــريـل 2009 (5114 قراءة)
|
إن إحدى أكثر النشاطات المعرفية الأساسية التي نستخدمها عند قيامنا بمعالجة معلومات جديدة أو عند محاولتنا فهم الأشياء التي نراها هي الاستجابة الطبيعية "لمحاولة التعرف على الموضوع بشكل أقرب". في الواقع نحن نكبر (Zoom in) عقلياً لتفصيل المعلومات أو الموضوع الذي نحاول تعلمه أو فهمه، و تمكننا هذه العملية من التعمق أكثر في التفاصيل وفي إرضاء الفضول المتولد لدينا، وغالباً ما تدفعنا لإجراء المزيد من التكبير (Zoom in)، وهذه العملية قوية لأنها تجذبنا نحو الموضوع (مادة البحث) من زاوية أوسع.
|
|
نظريات في تصميم الدورات:
نظرية التفصيل لرايلوث
|
بواسطة: عمران المرابط - بتاريخ: الخميس, 16 ابــــريـل 2009 (6571 قراءة)
|
تعتبر نظرية معرفية تعتمد على منهاج برونور اللولبي (Bruner)، وتعليم الوب لنورمان (Norman)، ونظرية غانغ التعليمية (Gagne)، وتعاقب أوزابل (Ausubel). لقد كان هدف رايلوث تجميع المعرفة الموجودة في التعليم والتعلم بشكل يتضمن السلوك والإدراك والإنسانية، ومثل نظرية عرض العناصر قامت نظرية التفصيل بتنظيم التعليم بطريقة تسهل تحكم المتعلم في اختيار وتعاقب الأفكار، وبنفس الوقت التحكم بتكرار وتوقيت المحتويات مثل التراكيب والمراجعات.
|
|
عن التعلم السريع:
التعلُّم السريع: الثورة في التعليم
|
بواسطة: أحمد الخطيب - بتاريخ: الخميس, 16 ابــــريـل 2009 (4242 قراءة)
|
يعتبر التعلُّم السريع نطاقاً من المبادئ والطرق لتعزيز وتسريع عملية التعلُّم. وهو يقوم على أساس أن التعلُّم من خلال فعل الشيء هو أفضل من كل طرق التعلُّم الأخرى.
|
|
عن التعلم السريع:
هل ما زال تعلم القرن التاسع عشر يناسب القرن الواحدة والعشرين؟
|
بواسطة: أحمد الخطيب - بتاريخ: الخميس, 16 ابــــريـل 2009 (4903 قراءة)
|
لقد كانت الغاية التعليمية في القرن التاسع عشر - وهو ما يزال يؤثر على الكثيرين حتى يومنا هذا - هي تدريب المتلقي على أنماط سلوكية خارجية شديدة التحديد, بهدف إنتاج خرْجٍ محدد معياري وقابل للتوقع. كانت المهمة أمام التعليم هي تقريب السلوك من روتين التفكير والإنتاج, وهو ما استدعى مسح شخصية المتعلم ومحاولة خلق شخصية جديدة له. إن المشكلة الأساسية التي تواجه هذا الأسلوب التعليمي الذي يحاول تحضير الناس لحياة بسيطة وخالية من المفاجآت هي أن هذه الحياة لم تعد موجودة في يومنا هذا, وقد استغرقنا الكثير من الوقت لفهم ذلك.
|
|
تصنيف بلوم:
تصنيف بلوم للأهداف التعليمية
|
بواسطة: صليحة الطالب - بتاريخ: الخميس, 16 ابــــريـل 2009 (217207 قراءة)
|
إن الأهداف التعليمية عبارة عن عبارات ملموسة (concrete statements) تعبر عن الغايات التي يسعى إليها التعليم، وتلعب دوراً مهما في كل من عمليتي التعلم والتعليم. وهناك عدة مستويات مختلفة أو نتائج تعليمية مختلفة لابد من التمييز بينها، وفي حال عدم وعي المدربين والمدرسين لهذا الأمر، فإنهم على الأرجح سيركزون على مستوى واحد فقط مما يسبب الضرر لباقي المستويات. مثلاً قد يقوم المدرب بتعليم المتدربين كميات كبيرة من المعلومات ولكن دون تعليمهم كيفية تطبيقها أو تركيبها، أو قد يقوم بتعليمهم مهارات تفكير عالية دون أن يدرك أن هذه المهارات تتطلب معرفة مهارات أساسية مُسبقاً.
|
|
الأهداف التدريبية:
كتابة الأهداف التدريبية
|
بواسطة: حسين حبيب السيد - بتاريخ: الخميس, 16 ابــــريـل 2009 (24481 قراءة)
|
هناك أهمية كبيرة للأهداف التدريبيّة في عملية التدريب، فما هو الفرق ما بين الغرض والهدف التدريبي؟ ولِمَ الأغراض التدريبيّة مهمة؟ وكيف يمكن كتابة هدف تدريبي ما؟
|
|
الأهداف التدريبية:
دليل سريع لكتابة الأهداف التعليمية
|
بواسطة: أحمد الخطيب - بتاريخ: الخميس, 16 ابــــريـل 2009 (5761 قراءة)
|
· اختر فعلاً لأداء المهمة.
· حدد فيما إذا كان الفعل الذي اخترته يصف نوع السلوك (behavior) الذي ينبغي على المتدربين اظهاره بعد التدريب (انظر في تصنيف بلوم).
· تحت أية شروط (conditions) ينبغي أداء المهمة؟
· حدد المعايير(standards) التي بموجبها ينبغي إنجاز المهمة.
|
|
مرحلة التقييم في ISD:
مستويات كيرك باتريك الأربع لتقييم التدريب
|
بواسطة: أحمد الخطيب - بتاريخ: الخميس, 16 ابــــريـل 2009 (31496 قراءة)
|
نشر دونالد ل. كيرك باتريك (Donald L Kirkpatrick) نموذجه لأول مرة عام 1959 من خلال سلسلة من المقالات في "مجلة التدريب والتطوير الأمريكية"، وقد تم إدخال هذه المقالات لاحقاً ضمن كتاب كيركباتريك "تقييم برامج التدريب" (1975) الذي نشرته "الجمعية الأمريكية للتدريب والتطوير (ASTD)" والتي لا يزال كيركباتريك يحافظ على علاقات قوية معها بعد أن تولى رئاستها سابقاً، وكذلك ألف كيركباتريك عدة كتب هامة أخرى حول التدريب والتقييم وقدم استشارات لبعض من أكبر الشركات العالمية.
|
|
تصنيف بلوم:
تصنيف بلوم - مجالات التعلم
|
بواسطة: صليحة الطالب - بتاريخ: الخميس, 16 ابــــريـل 2009 (44157 قراءة)
|
لقد تم نشر كتاب تصنيف بلوم ((in full: 'Bloom's Taxonomy of Learning Domains', or strictly speaking: Bloom's 'Taxonomy Of Educational Objectives')) في عام 1956، برعاية الخبير الأكاديمي والتعليمي الأمريكي الدكتور بنجامن بلوم (Dr Benjamin S Bloom)، فلقد تم ابتكار تصنيف بلوم أساساً بسياق أكاديمي ولأجل السياق الأكاديمي، وذلك عندما ترأس بنجامين لجنة من علماء النفس التعليميين، والتي كان هدفها تطوير نظام لتصنيف سلوكيات التعلم، من أجل المساعدة في تصميم وتقييم التعلم التربوي(Educational Learning). منذ ذلك الحين توسع تصنيف بلوم من قبل بلوم ومساهمين آخرين (مثل أندرسون وكراثول _ Anderson and Krathwhol _ حديثاً في الـ 2001، والذين وسعا من مجال عمل بلوم من خلال نظرياتهم، ولمستويات أعقد بكثير من تلك المشروحة هنا، والمتعلقة بشكل أكبر بحقل التعليم الأكاديمي أكثر من التدريب والتطوير). سيستفيدون المدربون ومحترفو الـ HR والمعلمون بشكل ملحوظ بمجرد فهم أساسيات تصنيف بلوم كما هو موضح لاحقاً.
|
|
تصنيف بلوم:
تصنيف بلوم والسؤال متعدد الخيارات
|
بواسطة: صليحة الطالب - بتاريخ: الخميس, 16 ابــــريـل 2009 (10465 قراءة)
|
لاحقاً لاتفاقية الجمعية النفسية الأمريكية لعام 1948(Convention of the American Psychological Association)، انتهز بلوم الفرصة لصياغة تصنيف "لأهداف العملية التعليمية"، فقام بتحديد ثلاثة مجالات للنشاطات التعليمية، أولها يدعى المجال المعرفي: ويتضمن المعرفة وعمليات تطوير الميول الفكرية والمهارات، (والمجالين الآخرين هما "العاطفي" " Affective " و"الحركي نفسي" "Psychomotor" ولكنهما ليسا مجال بحثنا هنا).
|
|
الاحتياجات التدريبية:
الخطوة الأولى هي تقييم الاحتياجات التدريبية
|
بواسطة: أحمد الخطيب - بتاريخ: الخميس, 16 ابــــريـل 2009 (20537 قراءة)
|
تقييم الاحتياجات هو استكشاف منهجي منظم للحالة التي تكون عليها الأشياء الآن و الحالة التي ينبغي أن تكون عليها، وترتبط هذه "الأشياء" عادة بأداء المؤسسات وأو الأفراد (1). فلماذا نقوم بعملية تصميم احتياجات التدريب وتقييمها؟ وماهي خطوات عملية تقييم الاحتياجات التدريبية، وما هيأساليب دراسة احتياجات الأفراد والمؤسسات.
|
|
مقدمة في ISD:
لماذا تصميم النظام التدريبي؟
|
بواسطة: د. محمد بدرة - بتاريخ: الخميس, 16 ابــــريـل 2009 (6794 قراءة)
|
بالإضافة إلى تصميم النظام التدريبي (ISD)، يوجد هناك عدة طرق منهجية تقليدية للتدريب مثل التدريب المرتكز على الأداء (Performance-Based Training) والتعليم بمرجعية معيارية (CRI)( Criterion Referenced Instruction)، وتشترك هذه الطرق ببعض العناصر:
· تعتمد على الكفاءة: حيث يُطلب من المتعلّمين أن يتقنوا مهارة أو معرفة أو ميول (SKA)، فيركز التدريب على العمل من خلال جعل المتعلّمين يحققون المعايير أو المستويات اللازمة لأداء المهام بشكل صحيح.
· التسلسل: تتكامل الدروس بشكل منطقي ومتسلسل.
· التعاقب: إيجاد نظام تعاقّب يسمح بالتغيير والتحديث في مواد التدريب ليتم تأديتها بشكل فعّال.
· التقييم: يسمح التقييم والتصحيح بالتحسين المستمر وصيانة معلومات التدريب التي تعكس الأوضاع والشروط الراهنة.
|
|
مقدمة في ISD:
نموذج تصميم النظام التدريبي ISD
|
بواسطة: د. محمد بدرة - بتاريخ: الخميس, 16 ابــــريـل 2009 (16296 قراءة)
|
إن المخطط التدفقي المستخدم في الشكل أدناه يبيّن المراحل الخمسة مع خطواتها الأساسية.
نموذج تصميم النظام التدريبي (ISD)
|
|
دورة كولب:
نظرية كولب حول أساسيات التعلم (by Wayne Vick)
|
بواسطة: صليحة الطالب - بتاريخ: الخميس, 16 ابــــريـل 2009 (39095 قراءة)
|
قدم "ديفد كولب" نظريته التعليمية التجريبية في كتابه المنشور عام 1984 "التعلم التجريبي: التجربة هي مصدر التعلم و التطور" (Experiential Learning: Experience as the Source of Learning and Development)، كما عرض نموذجاً لتطبيقها العملي. يرتكز البيان التفصيلي لأسلوب كولب التعليمي على تأكيد "جون دوي" (John Dewey) على ضرورة بناء التعلم على أساس التجربة، و على عمل "كرت لوين" (Kurt Lewin) الذي يرتكز على أهمية نشاط الشخص أثناء عملية التعلم، وعلى نظرية "جين بياجيت" (Jean Piaget) التي تؤكد على أن الذكاء هو نتيجة التفاعل بين الشخص والبيئة.
|
|
خطوات التعليم التسعة لـ غانغ:
خطوات التعليم التسعة لـ غانغ
|
بواسطة: صليحة الطالب - بتاريخ: الخميس, 16 ابــــريـل 2009 (40192 قراءة)
|
يُعتبر روبرت غانغ الباحث الأول والأكثر مساهمة للنظرة المنهجية الخاصة بتصميم التعليم والتدريب، ويُعرف هو وأتباعه بأصحاب المنهج السلوكي أو السلوكيين حيث أنهم يُركزون على النتائج أو على الأفعال التي تنتج من التدريب.
|
|
عناصر الإلقاء الصوتية والجسدية:
مبادئ الاتصال غير اللفظي
|
بواسطة: د. محمد بدرة - بتاريخ: الأحد, 22 مــــارس 2009 (27573 قراءة)
|
الإلقاء هو الطريقة التي يقدم فيها المتكلم موضوعه من خلال الصوت والجسد واللغة، ولكل شخص صوت وجسد وطريقة مميزة في ترتيب الأفكار، وتشكل طريقتك الصوتية والجسدية واللغوية في عرض الموضوع أسلوب إلقائك ، وبكلمات أخرى، ما تقوله، وكيف تقوله هو إلقاؤك. فإذا قمت أنت وزميل لك بتقديم محاضرة بنفس الترتيب والنظام -ونحن لا ننصح بذلك- فهذا لن يؤدي لسماع الجمهور رسالة واحدة، وإنما رسالتين مختلفتين، وذلك لأن إلقاءك لا يظهر صورتك كمتكلم فقط، ولكنه يُغيّر رسالتك بطرق بارعة. في معظم الحالات تبذل طاقات وجهوداً كبيرة في اختيار موضوعك والبحث فيه ومع ذلك قد لا يبدو إلقاؤك جيداً، وهذا يعود للأحداث التي تتآمر مع بعضها بعضاً لتؤثر على إلقائك، فقد تكون الغرفة حارة جداً فتبدأ بالتعرق، وقد تربكك الضجة للحظة ما فتنقطع سلسلة أفكارك، أو يكون الجو مغبراً فيثير حساسيتك ويؤدي إلى جفاف حنجرتك، وهذا ينطبق على جميع الناس، أي لا يوجد شخص مُحصّن ضد هذه الحالات، حتى الأشخاص ذوي التجارب الكبيرة في الخطابات العامة. ولهذا يصبح ضرورياً معرفة مبادئ الاتصال غير اللفظي والتعامل معها بحنكة.
|
|
عناصر الإلقاء الصوتية والجسدية:
ميزات الإلقاء الفعّال
|
بواسطة: د. محمد بدرة - بتاريخ: الأحد, 22 مــــارس 2009 (8689 قراءة)
|
كلما كان إلقاء الشخص المؤثر فعّالاً كلما كان تأثيره أكبر، ولهذا يهتم المتكلمون والمعلمون والمؤثرون بأن يكون إلقاؤهم مساعداً لهم ولمستمعيهم، فهم يعرفون أن الإلقاء الأفضل هو الذي يبدو طبيعياً وعفوياً ومريحاً، ويعرفون أن الإلقاء الفعّال هو الذي لا يشعر به الجمهور.
|
|
|