تصفح مقالاتنــا
|
مقالات التصميم السريع
التعلم السريع - مراحل العملية التعليمية
|
بواسطة: د. محمد بدرة - بتاريخ: الأحد, 23 ديسمبر 2012 (10122 قراءة)
|
نماذج التعلم: ما نماذج التعلُّم إلا نماذج فقط، وليست طرقاً للتعلُّم. إلا أنها تستفيد من ميل البشر الفطريّ إلى تكوين النماذج فتحيط بمختلف الميول وتجعلها في بوتقة واحدة لذلك توصف بكونها سلسلة، أو مجموعة من الأطوار، أو نظريات، أو خطوطاً، أو طرقاً حلزونية، أو شبكات متصالبة، أو مثلثات أو حلقات. ليست تلك إلا استعارات تساعدنا في حفظ الأفكار وفهمها بسرعة، ولا يمكن أن تَختزل التعلُّم بكامله لأنه تجربة معقَّدة فوضويّة ومستقلة، لا يمكن أن يُختَزل في أية استعارة مفروضة. ومع ذلك تُؤمِّن حلقة التعلُّم السريع مجموعةً من النقاط المرجعية لمساعدة المعلِّم والمتعلِّم كي يتعاونوا في وضع شرح ونقد لعملية التعلُّم، وتبقى المشكلة في التفاصيل. سنقوم بتأمين مجموعة من المؤشّرات أو المذكِّرات في كلّ مرحلة من هذه الحلقة لمساعدتك في تكوين الصورة الصحيحة في ذهنك.
|
|
طرق نشاط مفيدة في التعلم السريع
|
بواسطة: المدرب يوسف دوارة - بتاريخ: الثلاثاء, 13 ديسمبر 2011 (7218 قراءة)
|
إن الطرق المعروضة هنا هي نماذج لأنشطة يقوم بها المشاركون وهي ليست طرق عمل واحدة ووحيدة من المؤكد أن نشاط المشاركين المتنوع وفي أماكن عديدة سيغني هذه الطرق ويبتكر أخرى جديدة
|
|
متطلبات التعلّم السريع
|
بواسطة: صليحة الطالب - بتاريخ: الخميس, 28 مــايــــو 2009 (8513 قراءة)
|
وفقاً للتعلّم السريع, ستجد هنا ما يحتاجه الناس من أجل التعلُّم الأمثل:
|
|
التعلّم السريع هو
|
بواسطة: صليحة الطالب - بتاريخ: الأحد, 24 مــايــــو 2009 (5313 قراءة)
|
يرتكز التعلم المبني على النشاط على القيام بنشاطات تسمح بالحركة الجسدية أثناء التعلم, بغرض استخدام أكبر قدر ممكن من الحواس, وإعطاء الفرصة لكامل الجسد والعقل للانخراط في العملية التعليمية. يميل التعليم الكلاسيكي لإبقاء المتدربين ساكنين في مقاعدهم لفترة طويلة من الزمن, وهي الحالة التي تؤدي نظرياً إلى شلل الدماغ وإبطاء التعلم أو حتى إيقافه كلياً. لا بد من الحركة لإيقاظ المتدربين وتنشيط الدورة الدموية في الدماغ, وهو ما يمكن أن يحمل نتائج إيجابية لعملية التعلم. من هنا فإن التعلم المبني على النشاط أكثر فاعلية في التدريب من ذلك المبني على العروض أو المواد التدريبية أو الملتيميديا. لأنه ببساطة يجعل الشخص منخرطاً في التعليم بكليته. لقد أثبتت التجارب مرة بعد أخرى أن المتدربين يحصّلون نتائج أفضل إذا ساهموا في نشاطات منتقاة بعناية من تلك التي يحصلونها إذا جلسوا يستمعون إلى المدرّب أو أمام شاشة التلفاز أو الكمبيوتر أو أمام كتيب تعليمات.
|
|
الحل هو التعلّم السريع
|
بواسطة: د. محمد بدرة - بتاريخ: الأحد, 17 مــايــــو 2009 (5214 قراءة)
|
لقد طغى نموذج نظام تصميم النظم التعليمية (ISD) على تصميم المناهج في خلال السنوات الأربعين الماضية. لقد تم تصميم هذا النظام في الجيش خلال سنوات الحرب العالمية الثانية, وتم اعتناقه من قبل خبراء التدريب منذ حينه, وما يزال حتى اليوم يمثل منهجية التصميم المعيارية التي تدرَّس في الجامعات وفي معظم مؤسسات تدريب المدربين. إلا أن هذا نظامٌ قد تجاوزه الزمن, ونحن بحاجة ماسة لتغييره. إننا لا ننكر الجهد والتفكير العميق اللذين أنتجا هذا لنظام, ونحن إذ نعترف أن جزءاً كبيراً من هذا الجهد لا بد أن نحافظ عليه, نقول بثقة أن الطريقة التي نستخدم فيها نتاجه بحاجة لأن تطور بشكل جذري, حيث لا بد أن يعترف نظام التصميم بآخر الأبحاث التي توصلت إليها العلوم في مجال فهم آلية الدماغ, وأن يضمها في طياته.
|
|
الأدوار المُتغيرة للمُصمِّمين
|
بواسطة: د. محمد بدرة - بتاريخ: الأحد, 10 مــايــــو 2009 (3928 قراءة)
|
يمكن أن يؤدي تغيير التقنيات المستخدمة في تصميم التعليم دون تغيير المبادئ التي تقف خلف العملية بأسرها إلى هدرٍ هائل في الموارد دون جدوى. ولهذا دعنا نبحث عن أدوار تقوم على مبادئ التعلم السريع.
|
|
تصميم فعّال وسريع للدورة التدريبية
|
بواسطة: د. محمد بدرة - بتاريخ: الأحد, 10 مــايــــو 2009 (6111 قراءة)
|
ستجد هنا بعض مواصفات دورات التعلُّم السريع (مقارنةً مع الدورات التقليدية) والتي ستُمكنك من إعداد دورات فعَّالة وبشكل سريع. تميل دورات التعلُّم السريع لتكون:
|
|
|