مقالات تعليم وتدريب

التي من بينها المعلم كعنصر أساسي في تلك العملية التربوية وهو أيضًا له العديد من المشكلات التي تواجهه خلال إعداده كمعلم.

وفي الكويت تبذل الجهات ذات العلاقة جهودًا كثيفة للحد من تطور هذه المشكلات، من خلال إجراء الدراسات والبحوث الميدانية والنظرية، سواء عن طريق الأجهزة والإدارات التابعة لكل جهة أم بالاتفاق مع مؤسسات خاصة، ومن المشكلات التي تواجه المعلم خلال إعداده مايأتي:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نكمل الجزء الثالث و الأخير من هذا الموضوع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الإدراك: Perception إن الإدراك هو العملية النفسية التي تكون عند الفرد المفاهيم العامة عن الأشياء، والمعاني الخاصة لهذه المفاهيم واستيعابها.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وهذا أهم ما جاء فيها طبــعاً الخطوات تناسب جميع المراحل الدراسية بشكل عام والمرحلة الثانوية والجامعية بشكل خاص وهي على شكل نقاط مختصرة جــداً الأسباب العشرة لفقدان أو فتور الحمــاس:

من أهم وسائط التربية:

1. الأسرة:  تلعب الأسرة دورا هاما في تربية الطفل، من الناحية الزمنية ومن ناحية الأهمية أيضا، ومن أفضل التعريفات التي وضعت تعريف برجس ولوك بأنها:  مجموعة من الأشخاص يرتبطون معا بروابط الزواج أو الدم أو التبني، ويعيشون تحت سقف واحد، ويتفاعلون معا وفقا لأدوار اجتماعية محددة ويخلقون ويحافظون على نمط ثقافي عام.

تعريف إسلوب التعلم بحل المشكلات:

يعتبر اسلوب التعلم بحل المشكلات قاعدة بيداغوجية تراهن على المشاركة النشطة للمتعلمين في سيرورة تعلمهم الذي يبدأ بمشكلة لم يتلقوا بشأنها اي تكوين مسبق.

دور المعلم والمتعلم في المنهج التكنولوجي المجموعة الثانية مجموعة أشعة الشمس تحت إشراف أ . د / سعاد شاهين

أولاً: دور المعلم في المنهج التكنولوجي

 إن دور المعلم لم يعد قاصراً على مجرد نقل المعلومات إلى تلاميذه وتسميع هذه المعلومات بصورة أو بأخرى، وإنما أصبحت مهمته الرئيسية هي توجيه نشاط التلاميذ بحيث يمكنهم من التعلم ذاتياً، كما أصبح دوره يتمثل في تهيئة أفضل الظروف للتعلم، وتوجيه نشاط التلاميذ، وتقويم هذا النشاط وبذلك يتحول المعلم من ملقن إلى قائد وموجه ومشرف

ماذا أفعل إذا تدخل أبي / أمي في العملية التربوية لأبنائي؟

لنتعامل مع القواعد التالية:

تركز هذه المهارة على تنمية مهارة المعلم في كيفية اعتماد التنوع في درسه وذلك لتلافي ملل التلاميذ والعمل على زيادة انتباههم إليه.

ليس الطالب وعاءً نملؤه بالمعلومات، بل هو نار نحتاج لقدح شرارتها فتشتعل، وإذا لمسنا البرود وعدم الاكتراث لدى الطالب، فإن الخطأ يكمن في عدم قدرتنا على إثارة الفضول لديه، لإشعال نار الفضول للتعلم، بحيث يزيد تركيزه، وينصت باهتمام، لأنه ينتظر شيئًا جديدًا، لا يعرفه، فالأصل في الأطفال أنهم فضوليون، يفتحون أعينهم على الدنيا، وفيهم رغبة غريزية في التعرف على كل ما حولهم، يديرون وجوههم وينصتون إذا سمعوا صوتًا جديدًا، ويفتحون أعينهم، إذا انتبهوا إلى وجود حركة بالقرب منهم، فإذا مات الفضول داخلهم، فإن العلة ليست فيهم.