موسوعة التعلم والتدريب
الرئيسية المقالات استشارات استبيانات المجلس المنتديات بازار التدريب
 



تصفح مقالاتنــا





free counters




تابعنا في:
Facebook Twitter YouTube

مقالات موسوعة التعليم والتدريب

تعرض هنا الموضوعات الرئيسية لمقالات موسوعة التعليم والتدريب، يمكنك الانتقال إلى مقالات أي موضوع بالضغط على الرابط المناسب بالأدنى.

إدارة التدريب (51 مقالة) الإلقاء (104 مقالة) التعلم السريع (122 مقالة)
التعليم عن بُعد (79 مقالة) الكوتشينغ (23 مقالة) تصميم الدورات التدريبية (28 مقالة)
تصميم النظام التدريبي ISD (53 مقالة) تعليم الكبار (24 مقالة) تعليم وتدريب (545 مقالة)
تقديم الاستشارات (14 مقالة) كتب وأبحاث (109 مقالة) نظريات التعلم (50 مقالة)


آخر المقالات

تعليم: الانضباط ذو الأبعاد الثلاثة
بواسطة: محمود الدمنهوري - بتاريخ: الأربعاء, 26 أغسطس 2009 (3870 قراءة)

الضبط ذو الأبعاد الثلاثة هو بتعبير بسيط عبارة نظام متكامل وشامل من طرق الضبط التي طورها المربون وعلماء النفس الذين يقدرون كرامة الطالب وتعليمه السلوك المسؤول.



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

تعليم: أهمية الكشف المبكر عن ذوى صعوبات التعلم
بواسطة: غالية نوام - بتاريخ: الأربعاء, 26 أغسطس 2009 (4047 قراءة)

 

 تشكل قضية الكشف المبكر عن ذوى صعوبات التعلم أهمية بالغة، إلى حد يمكن معه تقرير أن فعاليات التدخل العلاجي تتضاءل إلى حد كبير مع تأخر الكشف عنهم، حيث تتداخل أنماط الصعوبات وتصبح أقل قابلية للتشخيص والعلاج. 



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

تعليم: التعلم الفوري
بواسطة: غالية نوام - بتاريخ: الثلاثاء, 25 أغسطس 2009 (3843 قراءة)

 في ممارستنا لحياتنا اليومية الاعتيادية ، قإننا مدعون إلى استخدام جميع قدراتنا العقلية ، فالتغيرات في مجالات التوظيف ، أو البرامجيات ، أو الأجهزة ، أو المصالح الشخصية تتطلب منا تعلم مهارات جديدة . و في كل يوم ، و في كل منحى من مناحي الحياة ، نجد أنفسنا مضطرين إلى الأخذ بطرف من كل قدرة من قدرات عقولنا ليتسنى لنا مواكبة أحداث العالم المتحركة في سرعة بالغة حولنا . و إذا ما أتيح لك الخيار لمضاعفة واحدة من قدراتك العقلية ، فإيها تنتقي ؟ و ما هي في رائك القدرة العقلية الوحيدة ذات الأهمية العظمى من بين قدراتك ؟ هل تفضل أن تكون قادراً بشكل أفضل علي :
التذكر ؟
القراءة ؟
الإصغاء ؟
التفكير ؟
التعلم ؟



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

تعليم: أهمية المصداقية في شخصية المربي
بواسطة: غالية نوام - بتاريخ: الثلاثاء, 25 أغسطس 2009 (3730 قراءة)

تعتبر(القدوة) هي الأساس الأول من أسس التربية السليمة،وذلك لوجود تلك الغريزة الفطرية الملّحة في كيان الإنسان والّتي تدفعه نحو التقليد والمحاكاة، خاصة الأطفال الصغار، فهم أكثر تأثراً بالقدوة إذ يعتقد الطفل في سنواته الأولى أن كل ما يفعله الكبار صحيح، وأن آبائهم أكمل الناس وأفضلهم، لهذا فهم يقلدونهم ويقتدون بهم تلقائياً في كل شيء، فالطفل يتأثر بنا ويقلد طريقتنا في معاملاتنا وعلاقتنا بالجيران، وحديثنا عن زملائنا في العمل، دون أن نشعر غالباً بهذا الأمر، وبالتالي فهو يحمل نفس اتجاهاتنا النفسية تجاه الآخرين، وإذا علمنا ذلك تبين لنا حساسية مركز القدوة ومقدار المسئولية الكبيرة الملقاة على عاتق المربين والتي يسألهم الله تعالى عنها يوم القيامة.



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

تعليم: صعوبات التعلم -التشخيص
بواسطة: غالية نوام - بتاريخ: الثلاثاء, 25 أغسطس 2009 (5792 قراءة)

 كيف تستطيع التعرف المبكر على الإعاقات التعليمية ؟

هناك عدة مفاتيح للتعرف المبكر على وجود إعاقات تعليمية عند الأطفال - ففي مرحلة ما قبل المدرسة فان المفتاح الأساسي هو:

o  عدم قدرة الطفل على استخدام اللغة في الحديث عند سن 3 سنوات
o  عدم وجود مهارات حركية مناسبة- مثل فك الأزرار وربطها وتسلق الأشياء- عند سن 5 سنوات
o  عند سن المدرسة نلاحظ مقدرة الطالب على اكتساب المهارات المناسبة مع سنه 



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

التعليم عن بعد: التعليم عن بعد
بواسطة: غالية نوام - بتاريخ: الثلاثاء, 25 أغسطس 2009 (4968 قراءة)

يطلق التعليم عن بعد distance teaching، على كل أنواع التعليم الذي يتم بتقانات التعليم الذي لا يلتقي فيه المعلم مع المتعلم، لينقل له البرنامج التعليمي إلى المتعلم سواء في المدرسة أم في البيت. ويفضل بعضهم استخدام عبارة «التعلم عن بعد» بالتركيز على التعلم الذاتي بالتقانات التعليمية. إلا أن تسمية «التعليم بالمراسلة» كانت شائعة في عهد الصناعة خلال أكثر من مئة عام مضت، لأن البرنامج التعليمي كان ينقل بالبريد، وبالمراسلة التقليدية ليفيد منه المحتاجون من الذين فاتتهم فرص التعليم النظامي لأسباب عدة.



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

تعليم: التعليم بالمغرب على مفترق الطرق!
بواسطة: صليحة الطالب - بتاريخ: الأحد, 23 أغسطس 2009 (6461 قراءة)

 

المغرب الأقصى كباقي دول العالم العربي والإسلامي شهد، وما يزال يشهد هزات عنيفة في مجال التعليم سميت كل مرة بـ (مشروع إصلاح التعليم)، وهي مشاريع إنما كانت تحاول بالأساس مسخ هويته الإسلامية، واستئصال لغته العربية. وقد اتسمت في عمومها بأمرين: ترسيخ الفرنكوفونية، وإضعاف الطابع الإسلامي لكل برامجه ومواده. فكان أن انقدحت عن هذين الأمرين معارك عديدة منها معركة التعريب التي شهدتها الساحة المغربية منذ أوائل عهد الاستقلال إلى اليوم، ومعركة مادة التربية الإسلامية، وكل ما له صلة بالدين في التعليم، هذه المعركة التي ما تزال أدخنة وطيسها تملأ أفق الساحة المغربية إلى الآن. فاليوم يشهد المغرب مشروع ما سمي بـ (إصلاح التعليم) على مستوى الوزارتين: وزارة التربية الوطنية وتكوين الأطر، ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي. وباتفاق كثير من الخبراء تعتبر هذه المعركة هي الأخطر من نوعها على مستقبل التعليم في المغرب منذ عهد الاستقلال إلى اليوم!



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

تعليم: الافتراضات الرئيسة في الإدارة الصفية
بواسطة: محمود الدمنهوري - بتاريخ: السبت, 22 أغسطس 2009 (5299 قراءة)

 

نقترح عددًا من الافتراضات الرئيسة التي يجب أن ينطلق منها فهم المعلم لدوره كمدير للغرفة الصفية . وهذه الافتراضات هي :



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

تعليم: الأسباب غير المدرسية للمشاكل السلوكية
بواسطة: محمود الدمنهوري - بتاريخ: السبت, 22 أغسطس 2009 (3737 قراءة)

 

العنف في المجتمع : دون أن نهاجم أو نسخر من الأمراض الاجتماعية في عالمنا . فإن الحقيقة الساطعة هي أننا نعيش في مجتمع يتم فيه حل المشاكل بالقتل والطعن  والشجار والابتزاز والتهديد بالأذى . وهذه كلها أساليب عادية ومعروفة . وفي كل يوم نطالع الصحف ونعلم عن ضحية عنف أخرى . وأصبحت قسوة الناس ضد بعضهم البعض أخبارًا غير مثيرة بل إنها شيء عادي . ولتعرض الأطفال باستمرار لمشاهد عنف أصبحوا غير حساسين تجاهها .



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

تعليم: الأسباب المدرسية للمشاكل السلوكية
بواسطة: محمود الدمنهوري - بتاريخ: السبت, 22 أغسطس 2009 (8708 قراءة)

 

ملل الطالب: لقد أمضى المعلمون العديد من السنوات في جمع مخزون من المعرفة ذات القيمة بالنسبة لهم ، ويصبح هؤلاء المعلمون متحمسين في عملهم عندما يشعرون أن طلابهم متحمسين بشأن ما يقدم لهم. وليس هناك معلم يريد أن يكون لديه طلاب غير مهتمين ، ولا يشاركون ، ولا يؤدون الأعمال المطلوبة منهم.



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

تعليم: الدوافع التي ترتبط بعملية التعلم
بواسطة: ضحى فتاحي - بتاريخ: الأربعاء, 19 أغسطس 2009 (17067 قراءة)

تتعدد تصنيفات الدوافع وتختلف وسنتعرف هنا على الدوافع التي تتعلق بصورة مباشرة بموضوع التعلم, وأهمها:

1_ دافع الاستطلاع.                 

2_ دافع المعالجة والاكتشاف.

3_ دافع الاستشارة الحسية.          



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

تعليم: الدافعية والتعلم
بواسطة: ضحى فتاحي - بتاريخ: الأربعاء, 19 أغسطس 2009 (30825 قراءة)

مكانة الدوافع في سلوك الإنسان: تمثل الدوافع المحرك الأساسي والأول لكل سلوك يقوم به الإنسان، والدوافع هي طاقة الدفع الكامنة وراء كل فعل يصدر عن الإنسان حيث تؤدي إذا كانت على درجة كافية من القوة إلى الاستثارة والتحريك والتنشيط والتوجيه، والمحافظة على مستوى من الفاعلية والنشاط، إلى أن يتم الوصول إلى الهدف، وإشباع الحاجة التي ولدت عملية الدفع.

 



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

تعليم: الإعجاز في أسلوب الرسول التعليمي
بواسطة: غالية نوام - بتاريخ: الخميس, 13 أغسطس 2009 (4233 قراءة)

عندما نتأمل الأساليب الحديثة في التعليم والتدريس نجد اكتشافات لعلماء عديدين يؤكدون على قواعد محددة في التعليم، فماذا عن أسلوب النبي الكريم؟...



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

تعليم: الصعوبات و التحديات التي تواجه التعليم العربي
بواسطة: صليحة الطالب - بتاريخ: الثلاثاء, 04 أغسطس 2009 (27494 قراءة)

إن التعليم طوال العقود الماضية حقق إنجازات إنسانية كبيرة لا يستهان بها، ولكنه لا يزال متدنياً من حيث النوعية والكيف وهو أقل مستوى مما أنجزه التعليم مثلاً في كوريا الجنوبية وبلدان شرق آسيا التي بدأ نموها بعد كل البلدان العربية، ولكن الفارق بينها أي بلدان شرق أسيا وبين البلدان العربية كبير جدا، هذا على مستوى البلاد النامية، أما إذا أردنا مقارنة واقع التعليم في البلدان العربية بأوروبا الغربية أو البلدان الصناعية عموماً فليس هناك وجه للمقارنة خاصة من النواحي الكمية والنوعية، وإنجازات البحث العلمي والاختراع والاكتشاف، وهنا يجب البحث بعمق عن أسباب هذا الوضع المتدني لنوعية وكيفية التعليم العربي على الرغم من الأموال الطائلة التي صُرفت عليه طوال العقود الماضية.



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

أبحاث: التفاعل الدينامي بين شخصية المعلم وشخصية التلميذ
بواسطة: حسين حبيب السيد - بتاريخ: الثلاثاء, 04 أغسطس 2009 (8552 قراءة)

 

يعد تباين المعلمين في صفاتهم وخصائصهم الشخصية مدعاة إلى إثارة مناخات صفية مختلفة لدى تفاعلهم وتواصلهم مع طلابهم، ويبدو أن التباين من حيث الاتجاهات والقيم وخصائص الشخصية أكبر مدى من التباين في القدرات العقلية والمتغيرات المعرفية، وذلك نظراً لارتباط الأولى بالجانب الانفعالي ( بتصرف، 9: 236) وهذا ما يقتضي أهميته لدراسة أثر هذا التباين على التلاميذ.



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

كتب للتحميل: فن الخطابة
بواسطة: حسين حبيب السيد - بتاريخ: الأحد, 02 أغسطس 2009 (3878 قراءة)

 

المؤلف: دايل كارينجي



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

تعليم: إعداد المعلم وتأهيله في المدرسة التربوية الحديثة
بواسطة: حسين حبيب السيد - بتاريخ: السبت, 01 أغسطس 2009 (6699 قراءة)

 

منذ أكثر من ألف عام قال سيسترو (إن أعظم هبة يمكن أن نقدمها للمجتمع؛ هي تعليم أبنائه)… ويبدو أن كلماته ما زالت تعبر عن مشاعر إنسانية رفيعة، فالمعلم، منذ أن وجد التعليم، ما زال يقدم خدمة مهنية لأمته من خلال تمكين التلاميذ من اكتساب المعارف والمثل العليا، وتذوق معنى الحرية، والمسؤولية، ومن خلال تمكينهم من اكتساب مهارات التفكير الناقد، والمواطنة الصالحة، وإذا ما قيل بأن مستقبل الأمة ومصيرها إنما يكونان في أيدي أولئك الذين يربون أجيالها الناشئة، فلن يكون ذلك القول بعيداً عن الصحة، إن لم يكن مطابقاً لها، ومن هنا كانت مكانة المعلم بين الأمم مكانة رفيعة جداً، ولعل أرفع ما وصلت إليه هذه المكانة.. وهي ما قررته الثقافة العربية عبر تاريخها تجاه المعلم، فكانت مكانة المعلم في التراث العربي الإسلامي مكانة تعبر عن عظيم تقدير الأمة للمعلم، كما أنها مكانة مستمدة من العقائد والقيم الدينية التي تنتمي إليها الأمة العربية، وتفخر بها، باعتبارها قيماً إنسانية حضارية لا تقتصر على عرق أو جنس أو لون. (الترتوري والقضاه، 2006).



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

تعليم: المنهج وعلاقته بالتغير الاجتماعي
بواسطة: صليحة الطالب - بتاريخ: السبت, 01 أغسطس 2009 (21721 قراءة)

عندما تضع فئة من المفكرين التربويين منهاجا معينا , لفئة من التلاميذ تعيش في مكان وزمان معينين , فإن على هؤلاء المفكرين أن يدرسوا حالة التلميذ والمعلم والمادة المقدمة, في ضوء الثقافة العامة للمجتمع , ثم دراسة المشاكل التي تواجه تلك الفئة من الناس واحتياجاتهم وأهدافهم وغاياتهم وهذه الدراسة تتم في ...



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

عن نظريات التعلم: التدريس البنائي والتعلم
بواسطة: غالية نوام - بتاريخ: السبت, 01 أغسطس 2009 (10467 قراءة)

 

حظي فلاسفة وعلماء نفس القرن التاسع عشر والذين جاءوا من بعدهم في أوائل القرن العشرين بشرف تأسيس الحركة البنائية. البنائية هي نظرية تعلم تشكل جزء رئيس من البحث في المفاهيم الخاطئة (misconceptions) أو الأطر البديلة (alternative frameworks) لدى الطلاب.  وتستند النظرية على الاعتقاد أن المعرفة تبنى من قبل الدارسين كنتيجة لتفاعلاتهم مع العالم من حولهم في وسط أو قالب اجتماعي يتأثر بمعرفتهم وخبراتهم السابقة. "البنائيون يدركون دور التقبل (assimilation)، والتكيف (accommodation) واختلال التوازن (disequilibrium) ولكنهم يركزون بصورة أكبر على دور المعرفة المسبقة (prior knowledge) مقارنة بمؤيدين بياجية. ويوضح البنائيون أن البنى المعرفية السابقة تعمل كمصافي وميسر للأفكار والخبرات الجديدة وهي نفسها البنى المعرفية يمكنها أن تتحول (transformed) أثناء التعلم".



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

عن نظريات التعلم: نموذج التعلم البنائي
بواسطة: غالية نوام - بتاريخ: السبت, 01 أغسطس 2009 (44216 قراءة)

 

ورد هذا النموذج بأسماء مختلفة في العديد من الدراسات (Carin, 1993; yager, 1991)، منها: نموذج التعلم البنائي (The Constructivist Learning Model) وقد استخدم هذا المصطلح Yager (1991)، أو نموذج المنحى البنائي في التعليم الذي يوجه التعلم (The Constructivist Oriented Instructional Model to Guide Learning (The Teaching Model)) وقد تبنت هذا المصطلح Susan Loucks-Horsley et,al (1990) التي طورت في النموذج ليصبح بالشكل الحالي.



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

أبحاث: الشبكة العالمية للمعلومات والنظرية البنائية كنموذج جديد
بواسطة: حسين حبيب السيد - بتاريخ: السبت, 01 أغسطس 2009 (9583 قراءة)

 

ملخص الدراسة

 هذا البحث  يركز على عدد من العناصر الرئيسية المرتبطة بدرجة قوية والتي تعتبر ذات أهمية بالغة  في عصر العولمة، والواجب معرفتها والإلمام بها حتى تتمكن من خلق بيئة تعليمية تناسب تلك الظاهرة. إن ظاهرة العولمة تتطلب الكوادر التي تتمتع بالخبرات والمعارف اللازمة التي تمكنها من العمل في أي مجتمع في هذا العالم، لأن العالم أصبح قرية في ظل العولمة. إن العناصر التي تم مناقشتها في هذا البحث موضحة على النحو الآتي:



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

تعليم: الاستلاب الحضاري
بواسطة: صليحة الطالب - بتاريخ: الأربعاء, 29 يـولـيـــو 2009 (7370 قراءة)

نشهد حاليا في مجتمعاتنا العربية والمسلمة إشكالية هوية خاصة في أوساط شبابنا، رغم الدعوات البناءة التي تسعى في حفظ الهوية والشخصية العربية والمسلمة من الذوبان في ثقافات أخرى ومنها الغربية ، لكن صيت هذه الدعوات يبقى محدودا مادام الإعلام والتعليم يسيرون ضد التيار، يبين هذا المقال مدى مساهمة التعليم في البلدان العربية في الاستلاب الحضاري الذي تعاني منه شعوبها.



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

تدريب: تدريب المدرس وسيلة أم غاية؟
بواسطة: صليحة الطالب - بتاريخ: الأربعاء, 29 يـولـيـــو 2009 (4089 قراءة)

يعد تدريب المدرسين في أثناء الخدمة أحد الأساليب التربوية الحديثة للنهوض بمستوى المدرس علميا ومهنيا، وزيادة كفايته الإنتاجية. والهدف من التدريب في المجال التربوي هو تحقيق النمو الذاتي المستمر للقائمين بعملية التدريس، لرفع مستوى الأداء والارتقاء بما يحقق طموحهم واستقرارهم النفسي، والرضا عن عملهم وإخلاصهم في أداء رسالتهم.



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

إدارة التدريب في المنظمة المُتعلِّمة: النظريات الحديثة في الإدارة المدرسية
بواسطة: صليحة الطالب - بتاريخ: الأحد, 26 يـولـيـــو 2009 (7228 قراءة)

 

إن مدرسة القرن الحادي والعشرين، تتطلب من مدير المدرسة جهداً إضافيا كي يتخذ لإدارته المدرسية مسارات ديمقراطية، من خلال تخطيط الأهداف ووضعها، أو تحديد الإجراءات المناسبة للتنفيذ والمتابعة، ويكون ذلك من خلال المشاركة والمناقشة واللقاءات المتنوعة والمختلفة داخل المدرسة وخارجها كل هذا يهدف الوصول إلى أهداف المؤسسة التربوية التي يرأسها وكذلك تفويض الصلاحيات للعاملين معه في المدرسة ليشاركوا معه في المسؤولية والقيام بأعباء المدرسة والإشراف عليها كي يكون هناك التزام بتنفيذ هذه الأهداف.



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

تعليم: التوافق المهني متطلبات تحقيقه للأستاذ الجامعي
بواسطة: صليحة الطالب - بتاريخ: الأحد, 26 يـولـيـــو 2009 (6560 قراءة)

تعد الجامعة قمة الهرم في السلم التعليمي إذ في نهاية هذا لتعليم يلتحق كثير من خريجيه إلى سوق العمل مباشرة من خلال التحاقهم إلى الوظائف العامة والمهن الحرة، فالمرحلة الجامعية تعد المرحلة الأخيرة من التعليم لقسم كبير من الطلبة، إذ يكتفي القسم الأكبر بما حصل من شهادة جامعية ولما كانت هذه المرحلة الفرصة الأخيرة للتعليم لهذه الفئة التي تغادر مقاعد الدراسة فان من يتعامل في إعداد هذه الفئة بشكل مباشرهو الأستاذ الجامعي، لذا تقع مسؤولية كبيرة على من يتعامل مع طلبة الجامعة من خلال تقديم فرص الثقافة المتنوعة لهم التي تنعكس أثارها في فهم حياتهم الحالية والمستقبلية وتنمية الاستعداد لديهم ومواجهة التحديات التي تجابههم، علاوة على ذلك يعد الأستاذ الجامعي مسؤولاً تشذيب شخصيات الطلبة من الأفكار الخرافية والقيم البعيدة عن ما يطمح إليه المجتمع من إرسائها لدى شبابه وفي الجانب المعرفي يعد الأستاذ الجامعي مصدرا مهما وحيويا في تطوير قابليات الطلبة ورفدهم بالمعلومات والخبرات التي يتحلى بها.



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

تعليم: خصائص التعلم (Features of Learning)
بواسطة: ضحى فتاحي - بتاريخ: السبت, 25 يـولـيـــو 2009 (27919 قراءة)

إن التعلم هو تلك العملية الحيوية الدينامكية التي تتجلى في جميع التغيرات الثابتة نسبياً في الأنماط السلوكية والعمليات المعرفية التي تحدث لدى الأفراد نتيجة لتفاعلهم مع البيئة المادية والاجتماعية. وفي ضوء ما سبق يمكن تلخيص خصائص التعلم بالآتي:



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

عن نظريات التعلم: نظرية الاشراط الكلاسيكي لبافلوف
بواسطة: ضحى فتاحي - بتاريخ: السبت, 25 يـولـيـــو 2009 (90725 قراءة)

تعرف هذه النظرية بتسميات أخرى مثل نظرية التعلم الاستجابي " Respondent Learning" أو الإشراط الانعكاسي " Reflexive Conditioning" أو الإشراط البافلوفي " Pavlovian Conditioning" نسبة إلى العالم الروسي الشهير ايفان بافلوف " 1849_ 1936 ". كما ساهم العالم الأمريكي جون واطسون أيضاً في تطوير مفاهيم هذه النظرية.



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

تعليم: الجذور الفلسفية لدراسة التعلم
بواسطة: ضحى فتاحي - بتاريخ: الثلاثاء, 21 يـولـيـــو 2009 (6106 قراءة)

إن مفهوم التعلم يتصل بعمليات اكتساب السلوك والخبرات والتغيرات التي تطرأ عليها، فنتائج عملية التعلم تظهر في جميع أنماط السلوك والنشاط الإنساني, الفكرية والحركية والاجتماعية والانفعالية واللغوية، بحيث تتراكم الخبرات والمعارف الإنسانية وتنتقل من جيل إلى آخر عبر عمليات التنشئة الاجتماعية والتفاعل مع العالم المادي. ومعظم مفاهيم التعلم التي نتعامل معها اليوم ما هي إلا حصيلة لما قدمه الفلاسفة والمفكرون القدماء امتداداً من عصر الفراعنة المصريين مروراً بالحضارات اليونانية والرومانية والإسلامية والغربية.

 



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

عن نظريات التعلم: نموذج التعلم بالمحاولة والخطأ أو النظرية الربطية لثورنديك "Learning by Trial & Error -Thorndike's Connectionism "
بواسطة: ضحى فتاحي - بتاريخ: الثلاثاء, 21 يـولـيـــو 2009 (54087 قراءة)

يصنف نموذج التعلم بالمحاولة والخطأ ضمن النظريات السلوكية الترابطية ولا سيما الوظيفية منها، ويعرف هذا النموذج بمسميات أخرى مثل التعلم بالاختيار والربط " Learning by Selecting & Connecting" ، وربطية ثورنديك "Thorndike's Connectionism " نسبة إلى عالم النفس الأمريكي المعروف إدوارد ثورنديك الذي طور أفكارها.

وينطلق هذا النموذج في تفسيره لحدوث عملية التعلم وفقاً لمبدأ المحاولة والتجربة؛ أي أن الارتباطات بين الاستجابات والمثيرات تتشكل اعتماداً على خبرات الفرد بنتائج المحاولات السلوكية التي يقوم بها حيال المواقف المثيرة التي يواجهها ويتفاعل معها، بحيث بتعلم الاستجابة المناسبة من خلال المحاولة والخطأ.

واضع النظرية هو الأمريكي ادوارد ثورنديك  Edward Thorndike (1874 _ 1949م ).

 



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

تعليم: التعلم الضار و علاقة المشاعر بالتعلم
بواسطة: أحمد الخطيب - بتاريخ: الثلاثاء, 21 يـولـيـــو 2009 (4532 قراءة)

 

يتناول هذا الموضوع واحد من أسوأ أنواع التعلم و كيفية التخلص من آثاره و من المشاعر السلبية المرافقة له. هذا التعلم تعرَضنا له جميعاً بعلمنا، و ربما بغفلةٍ عنا.



المزيد   طباعة   أخبر صديقاً

< السابق    1    2    3    4    5    6    7    8    9    10    11    12    13    14    15    16    17    18    19    20    21    22    23    24    25    26    27    28    29    30    31    32    33    34    35    36    37    38    39    40    41     التالي >






السابق
إيلاف نت التالي