تصفح مقالاتنــا
|
مقالات موسوعة التعليم والتدريب | |
تعرض هنا الموضوعات الرئيسية لمقالات موسوعة التعليم والتدريب، يمكنك الانتقال إلى مقالات أي موضوع بالضغط على الرابط المناسب بالأدنى.
آخر المقالات
تعليم:
أهمية الكشف المبكر عن ذوى صعوبات التعلم
|
بواسطة: غالية نوام - بتاريخ: الأربعاء, 26 أغسطس 2009 (4047 قراءة)
|
تشكل قضية الكشف المبكر عن ذوى صعوبات التعلم أهمية بالغة، إلى حد يمكن معه تقرير أن فعاليات التدخل العلاجي تتضاءل إلى حد كبير مع تأخر الكشف عنهم، حيث تتداخل أنماط الصعوبات وتصبح أقل قابلية للتشخيص والعلاج.
|
|
تعليم:
صعوبات التعلم -التشخيص
|
بواسطة: غالية نوام - بتاريخ: الثلاثاء, 25 أغسطس 2009 (5792 قراءة)
|
كيف تستطيع التعرف المبكر على الإعاقات التعليمية ؟
هناك عدة مفاتيح للتعرف المبكر على وجود إعاقات تعليمية عند الأطفال - ففي مرحلة ما قبل المدرسة فان المفتاح الأساسي هو:
o عدم قدرة الطفل على استخدام اللغة في الحديث عند سن 3 سنوات
o عدم وجود مهارات حركية مناسبة- مثل فك الأزرار وربطها وتسلق الأشياء- عند سن 5 سنوات
o عند سن المدرسة نلاحظ مقدرة الطالب على اكتساب المهارات المناسبة مع سنه
|
|
تعليم:
التعليم بالمغرب على مفترق الطرق!
|
بواسطة: صليحة الطالب - بتاريخ: الأحد, 23 أغسطس 2009 (6461 قراءة)
|
المغرب الأقصى كباقي دول العالم العربي والإسلامي شهد، وما يزال يشهد هزات عنيفة في مجال التعليم سميت كل مرة بـ (مشروع إصلاح التعليم)، وهي مشاريع إنما كانت تحاول بالأساس مسخ هويته الإسلامية، واستئصال لغته العربية. وقد اتسمت في عمومها بأمرين: ترسيخ الفرنكوفونية، وإضعاف الطابع الإسلامي لكل برامجه ومواده. فكان أن انقدحت عن هذين الأمرين معارك عديدة منها معركة التعريب التي شهدتها الساحة المغربية منذ أوائل عهد الاستقلال إلى اليوم، ومعركة مادة التربية الإسلامية، وكل ما له صلة بالدين في التعليم، هذه المعركة التي ما تزال أدخنة وطيسها تملأ أفق الساحة المغربية إلى الآن. فاليوم يشهد المغرب مشروع ما سمي بـ (إصلاح التعليم) على مستوى الوزارتين: وزارة التربية الوطنية وتكوين الأطر، ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي. وباتفاق كثير من الخبراء تعتبر هذه المعركة هي الأخطر من نوعها على مستقبل التعليم في المغرب منذ عهد الاستقلال إلى اليوم!
|
|
تعليم:
الافتراضات الرئيسة في الإدارة الصفية
|
بواسطة: محمود الدمنهوري - بتاريخ: السبت, 22 أغسطس 2009 (5299 قراءة)
|
نقترح عددًا من الافتراضات الرئيسة التي يجب أن ينطلق منها فهم المعلم لدوره كمدير للغرفة الصفية . وهذه الافتراضات هي :
|
|
تعليم:
الأسباب غير المدرسية للمشاكل السلوكية
|
بواسطة: محمود الدمنهوري - بتاريخ: السبت, 22 أغسطس 2009 (3737 قراءة)
|
العنف في المجتمع : دون أن نهاجم أو نسخر من الأمراض الاجتماعية في عالمنا . فإن الحقيقة الساطعة هي أننا نعيش في مجتمع يتم فيه حل المشاكل بالقتل والطعن والشجار والابتزاز والتهديد بالأذى . وهذه كلها أساليب عادية ومعروفة . وفي كل يوم نطالع الصحف ونعلم عن ضحية عنف أخرى . وأصبحت قسوة الناس ضد بعضهم البعض أخبارًا غير مثيرة بل إنها شيء عادي . ولتعرض الأطفال باستمرار لمشاهد عنف أصبحوا غير حساسين تجاهها .
|
|
تعليم:
الأسباب المدرسية للمشاكل السلوكية
|
بواسطة: محمود الدمنهوري - بتاريخ: السبت, 22 أغسطس 2009 (8708 قراءة)
|
ملل الطالب: لقد أمضى المعلمون العديد من السنوات في جمع مخزون من المعرفة ذات القيمة بالنسبة لهم ، ويصبح هؤلاء المعلمون متحمسين في عملهم عندما يشعرون أن طلابهم متحمسين بشأن ما يقدم لهم. وليس هناك معلم يريد أن يكون لديه طلاب غير مهتمين ، ولا يشاركون ، ولا يؤدون الأعمال المطلوبة منهم.
|
|
تعليم:
الدوافع التي ترتبط بعملية التعلم
|
بواسطة: ضحى فتاحي - بتاريخ: الأربعاء, 19 أغسطس 2009 (17067 قراءة)
|
تتعدد تصنيفات الدوافع وتختلف وسنتعرف هنا على الدوافع التي تتعلق بصورة مباشرة بموضوع التعلم, وأهمها:
1_ دافع الاستطلاع.
2_ دافع المعالجة والاكتشاف.
3_ دافع الاستشارة الحسية.
|
|
تعليم:
الدافعية والتعلم
|
بواسطة: ضحى فتاحي - بتاريخ: الأربعاء, 19 أغسطس 2009 (30825 قراءة)
|
مكانة الدوافع في سلوك الإنسان: تمثل الدوافع المحرك الأساسي والأول لكل سلوك يقوم به الإنسان، والدوافع هي طاقة الدفع الكامنة وراء كل فعل يصدر عن الإنسان حيث تؤدي إذا كانت على درجة كافية من القوة إلى الاستثارة والتحريك والتنشيط والتوجيه، والمحافظة على مستوى من الفاعلية والنشاط، إلى أن يتم الوصول إلى الهدف، وإشباع الحاجة التي ولدت عملية الدفع.
|
|
أبحاث:
التفاعل الدينامي بين شخصية المعلم وشخصية التلميذ
|
بواسطة: حسين حبيب السيد - بتاريخ: الثلاثاء, 04 أغسطس 2009 (8552 قراءة)
|
يعد تباين المعلمين في صفاتهم وخصائصهم الشخصية مدعاة إلى إثارة مناخات صفية مختلفة لدى تفاعلهم وتواصلهم مع طلابهم، ويبدو أن التباين من حيث الاتجاهات والقيم وخصائص الشخصية أكبر مدى من التباين في القدرات العقلية والمتغيرات المعرفية، وذلك نظراً لارتباط الأولى بالجانب الانفعالي ( بتصرف، 9: 236) وهذا ما يقتضي أهميته لدراسة أثر هذا التباين على التلاميذ.
|
|
كتب للتحميل:
فن الخطابة
|
بواسطة: حسين حبيب السيد - بتاريخ: الأحد, 02 أغسطس 2009 (3878 قراءة)
|
المؤلف: دايل كارينجي
|
|
تعليم:
إعداد المعلم وتأهيله في المدرسة التربوية الحديثة
|
بواسطة: حسين حبيب السيد - بتاريخ: السبت, 01 أغسطس 2009 (6699 قراءة)
|
منذ أكثر من ألف عام قال سيسترو (إن أعظم هبة يمكن أن نقدمها للمجتمع؛ هي تعليم أبنائه)… ويبدو أن كلماته ما زالت تعبر عن مشاعر إنسانية رفيعة، فالمعلم، منذ أن وجد التعليم، ما زال يقدم خدمة مهنية لأمته من خلال تمكين التلاميذ من اكتساب المعارف والمثل العليا، وتذوق معنى الحرية، والمسؤولية، ومن خلال تمكينهم من اكتساب مهارات التفكير الناقد، والمواطنة الصالحة، وإذا ما قيل بأن مستقبل الأمة ومصيرها إنما يكونان في أيدي أولئك الذين يربون أجيالها الناشئة، فلن يكون ذلك القول بعيداً عن الصحة، إن لم يكن مطابقاً لها، ومن هنا كانت مكانة المعلم بين الأمم مكانة رفيعة جداً، ولعل أرفع ما وصلت إليه هذه المكانة.. وهي ما قررته الثقافة العربية عبر تاريخها تجاه المعلم، فكانت مكانة المعلم في التراث العربي الإسلامي مكانة تعبر عن عظيم تقدير الأمة للمعلم، كما أنها مكانة مستمدة من العقائد والقيم الدينية التي تنتمي إليها الأمة العربية، وتفخر بها، باعتبارها قيماً إنسانية حضارية لا تقتصر على عرق أو جنس أو لون. (الترتوري والقضاه، 2006).
|
|
عن نظريات التعلم:
التدريس البنائي والتعلم
|
بواسطة: غالية نوام - بتاريخ: السبت, 01 أغسطس 2009 (10467 قراءة)
|
حظي فلاسفة وعلماء نفس القرن التاسع عشر والذين جاءوا من بعدهم في أوائل القرن العشرين بشرف تأسيس الحركة البنائية. البنائية هي نظرية تعلم تشكل جزء رئيس من البحث في المفاهيم الخاطئة (misconceptions) أو الأطر البديلة (alternative frameworks) لدى الطلاب. وتستند النظرية على الاعتقاد أن المعرفة تبنى من قبل الدارسين كنتيجة لتفاعلاتهم مع العالم من حولهم في وسط أو قالب اجتماعي يتأثر بمعرفتهم وخبراتهم السابقة. "البنائيون يدركون دور التقبل (assimilation)، والتكيف (accommodation) واختلال التوازن (disequilibrium) ولكنهم يركزون بصورة أكبر على دور المعرفة المسبقة (prior knowledge) مقارنة بمؤيدين بياجية. ويوضح البنائيون أن البنى المعرفية السابقة تعمل كمصافي وميسر للأفكار والخبرات الجديدة وهي نفسها البنى المعرفية يمكنها أن تتحول (transformed) أثناء التعلم".
|
|
عن نظريات التعلم:
نموذج التعلم البنائي
|
بواسطة: غالية نوام - بتاريخ: السبت, 01 أغسطس 2009 (44216 قراءة)
|
ورد هذا النموذج بأسماء مختلفة في العديد من الدراسات (Carin, 1993; yager, 1991)، منها: نموذج التعلم البنائي (The Constructivist Learning Model) وقد استخدم هذا المصطلح Yager (1991)، أو نموذج المنحى البنائي في التعليم الذي يوجه التعلم (The Constructivist Oriented Instructional Model to Guide Learning (The Teaching Model)) وقد تبنت هذا المصطلح Susan Loucks-Horsley et,al (1990) التي طورت في النموذج ليصبح بالشكل الحالي.
|
|
أبحاث:
الشبكة العالمية للمعلومات والنظرية البنائية كنموذج جديد
|
بواسطة: حسين حبيب السيد - بتاريخ: السبت, 01 أغسطس 2009 (9583 قراءة)
|
ملخص الدراسة
هذا البحث يركز على عدد من العناصر الرئيسية المرتبطة بدرجة قوية والتي تعتبر ذات أهمية بالغة في عصر العولمة، والواجب معرفتها والإلمام بها حتى تتمكن من خلق بيئة تعليمية تناسب تلك الظاهرة. إن ظاهرة العولمة تتطلب الكوادر التي تتمتع بالخبرات والمعارف اللازمة التي تمكنها من العمل في أي مجتمع في هذا العالم، لأن العالم أصبح قرية في ظل العولمة. إن العناصر التي تم مناقشتها في هذا البحث موضحة على النحو الآتي:
|
|
إدارة التدريب في المنظمة المُتعلِّمة:
النظريات الحديثة في الإدارة المدرسية
|
بواسطة: صليحة الطالب - بتاريخ: الأحد, 26 يـولـيـــو 2009 (7228 قراءة)
|
إن مدرسة القرن الحادي والعشرين، تتطلب من مدير المدرسة جهداً إضافيا كي يتخذ لإدارته المدرسية مسارات ديمقراطية، من خلال تخطيط الأهداف ووضعها، أو تحديد الإجراءات المناسبة للتنفيذ والمتابعة، ويكون ذلك من خلال المشاركة والمناقشة واللقاءات المتنوعة والمختلفة داخل المدرسة وخارجها كل هذا يهدف الوصول إلى أهداف المؤسسة التربوية التي يرأسها وكذلك تفويض الصلاحيات للعاملين معه في المدرسة ليشاركوا معه في المسؤولية والقيام بأعباء المدرسة والإشراف عليها كي يكون هناك التزام بتنفيذ هذه الأهداف.
|
|
تعليم:
الجذور الفلسفية لدراسة التعلم
|
بواسطة: ضحى فتاحي - بتاريخ: الثلاثاء, 21 يـولـيـــو 2009 (6106 قراءة)
|
إن مفهوم التعلم يتصل بعمليات اكتساب السلوك والخبرات والتغيرات التي تطرأ عليها، فنتائج عملية التعلم تظهر في جميع أنماط السلوك والنشاط الإنساني, الفكرية والحركية والاجتماعية والانفعالية واللغوية، بحيث تتراكم الخبرات والمعارف الإنسانية وتنتقل من جيل إلى آخر عبر عمليات التنشئة الاجتماعية والتفاعل مع العالم المادي. ومعظم مفاهيم التعلم التي نتعامل معها اليوم ما هي إلا حصيلة لما قدمه الفلاسفة والمفكرون القدماء امتداداً من عصر الفراعنة المصريين مروراً بالحضارات اليونانية والرومانية والإسلامية والغربية.
|
|
عن نظريات التعلم:
نموذج التعلم بالمحاولة والخطأ أو النظرية الربطية لثورنديك "Learning by Trial & Error -Thorndike's Connectionism "
|
بواسطة: ضحى فتاحي - بتاريخ: الثلاثاء, 21 يـولـيـــو 2009 (54087 قراءة)
|
يصنف نموذج التعلم بالمحاولة والخطأ ضمن النظريات السلوكية الترابطية ولا سيما الوظيفية منها، ويعرف هذا النموذج بمسميات أخرى مثل التعلم بالاختيار والربط " Learning by Selecting & Connecting" ، وربطية ثورنديك "Thorndike's Connectionism " نسبة إلى عالم النفس الأمريكي المعروف إدوارد ثورنديك الذي طور أفكارها.
وينطلق هذا النموذج في تفسيره لحدوث عملية التعلم وفقاً لمبدأ المحاولة والتجربة؛ أي أن الارتباطات بين الاستجابات والمثيرات تتشكل اعتماداً على خبرات الفرد بنتائج المحاولات السلوكية التي يقوم بها حيال المواقف المثيرة التي يواجهها ويتفاعل معها، بحيث بتعلم الاستجابة المناسبة من خلال المحاولة والخطأ.
واضع النظرية هو الأمريكي ادوارد ثورنديك Edward Thorndike (1874 _ 1949م ).
|
|
تعليم:
التعلم الضار و علاقة المشاعر بالتعلم
|
بواسطة: أحمد الخطيب - بتاريخ: الثلاثاء, 21 يـولـيـــو 2009 (4532 قراءة)
|
يتناول هذا الموضوع واحد من أسوأ أنواع التعلم و كيفية التخلص من آثاره و من المشاعر السلبية المرافقة له. هذا التعلم تعرَضنا له جميعاً بعلمنا، و ربما بغفلةٍ عنا.
|
|
|