تصفح مقالاتنــا
|
مقالات موسوعة التعليم والتدريب | |
تعرض هنا الموضوعات الرئيسية لمقالات موسوعة التعليم والتدريب، يمكنك الانتقال إلى مقالات أي موضوع بالضغط على الرابط المناسب بالأدنى.
آخر المقالات
الإنصات والاستماع:
أهمية الإصغاء
|
بواسطة: عمران المرابط - بتاريخ: الأحد, 22 مــــارس 2009 (22628 قراءة)
|
من مهارات المدرب المهمة هي قدرته على الإنصات، فما الإنصات؟ وما أهميته للمدرب؟ وكيف تقيس قدرتك على الإنصات؟ إليك وصفة ممتازة: إذا كنت تريد أن ينفض الناس من حولك ويسخروا منك فهذه هي الوصفة: لا تعطِ أحداً فرصة للحديث... تكلم بدون انقطاع... وإذا خطرت لك فكرة أثناء حديث صاحبك فلا تنتظر حتى يتم حديثه... فهو ليس ذكياً مثلك فلماذا تضيع وقتك في الاستماع إلى حديثه السخيف؟ اقتحم عليه حديثه، واعترض في منتصف كلامه، واطرح ما لديك؛ فإنك أنت الأصوب!
|
|
الإنصات والاستماع:
الإصغاء مقارنة بالاستماع
|
بواسطة: عمران المرابط - بتاريخ: الأحد, 22 مــــارس 2009 (7550 قراءة)
|
أيبدو هذا الموقف غريباً عنك؟: فبينما أنت تعمل على جهازك الكمبيوتر، يأتي أخوك ويطلب منك أن تجري له مكالمة هاتفية، وبعد ساعة يعود ليسألك عن نتيجة المكالمة ليجدك مشغولاً على جهازك ولم تقم باتمتام المكالمة، ويسألك: "ألم تسمعني؟"..... حقيقة أنت سمعت طلبه في إجراء المكالمة مثل ما سمعت صوت السيارات في الشارع المجاور.... وصوت جهاز التكيف.... لقد سمعت كل هذه الأشياء ولكنك على الأغلب لم تكن تنصت لأي منها، فما هي الفروقات والاختلافات بين الإنصات والاستماع؟
|
|
الإنصات والاستماع:
عملية الإنصات
|
بواسطة: عمران المرابط - بتاريخ: الأحد, 22 مــــارس 2009 (7723 قراءة)
|
يعد المستمع أو المنصت مكوناً أساسياً من مكونات التواصل، ولا يمكن أن تتم أية عملية تواصل دون وجود منصت واحد على الأقل - إلا في التواصل الذاتي-، وعندما يقوم أي اثنان منا بالتواصل مع بعضهما البعض، فسيكون هناك رسالتين: واحدة منهما يقصدها ويعنيها المُرسل، وواحدة أخرى هي التي يستلمها المُستمع بالفعل، ولا تتطابق هذه الرسائل أبداً بسبب أن البشر يختلفون بمرجعياتهم وأطر تفكيرهم وكيفية إدراكهم، وعندما نناقش سوية المراحل الستة لعملية الإنصات، سيكون لدينا فهماً أكبر لهذا المفهوم.
|
|
الإنصات والاستماع:
كيف نُحسّن من إنصاتنا؟
|
بواسطة: عمران المرابط - بتاريخ: الأحد, 22 مــــارس 2009 (8636 قراءة)
|
عندما تفهم معوقات الإنصات ستكون قادراً على وضع خطة عملية لتحسينه، وكمتكلم تستطيع استخدام الكثير من الاقتراحات الواردة لاحقاً لتساعد مستمعيك في الإنصات وفي استذكار رسائلك، فمثلاً عندما تختار أفكارك بدقة وتنظمها بوضوح وتدعمها بالشواهد المقنعة وترتب كلماتك بشكل حيوي وتلقي أفكارك بقوة...... فستعزز قدرة متدربيك على الاستذكار. وكمنصت لا بد من أن تفهم وتتذكر رسالة المتكلم، ولتحسين إنصاتنا لابد أن نرغب بالإنصات أولاً ثم أن نركز على الرسالة وأن نستمع للأفكار الرئيسية وأن نفهم وجهة نظر المتكلم وأن نمتنع عن إصدار الأحكام، وأن نعزز الرسالة وأن نعطي التغذية الاسترجاعية ويكون أفضل لو استمعنا بواسطة جسدنا كله وأخيراً أن ننتقد.
|
|
الإنصات والاستماع:
أقسام الكلام النقدي
|
بواسطة: عمران المرابط - بتاريخ: الأحد, 22 مــــارس 2009 (5930 قراءة)
|
كمعلم أو كمدرب أو... كقائد... سيكون لديك الكثير من المناسبات لتقديم تعليقاتك ونقدك للآخرين... وبالتالي من الضروري أن تكون ناقداً جيداً سواء كان نقدك كتابي أم شفهي. فما هو النقد؟ وما هي أقسامه؟
|
|
الإنصات والاستماع:
إرشادات لتقديم النقد الشفهي
|
بواسطة: عمران المرابط - بتاريخ: الأحد, 22 مــــارس 2009 (6175 قراءة)
|
لن تسمع إلقاء رائعاً لا يحتاج إلى تحسينات، كما أنك لن تسمع إلقاء سيئاً خالياً من الفوائد، لذا عليك الإنصات والتقييم، وأن تضع نفسك دائماً مكان المتكلم حتى تستطيع إعطاء تعليقات مفيدة. إن تقديم النقد للآخرين فن بحد ذاته... وأحياناً كثيرة تكون الفائدة التي تستطيع تقديمه لمتدربيك أو لزملائك كامنة في النقد الذي ستقدمه لهم... بل حتى أني استطيع أن أبالغ وأقول أن جزءاً كبيراً من عملية التعلم والتعليم تكمن في النقد المتبادل ما بين أفراد التعلم... ولمساعدتك في أن تكون ناقداً أفضل للآخرين تستطيع تطبيق الأفكار الرئيسية التالية:
|
|
الإنصات والاستماع:
كيف نتعامل مع النقد؟
|
بواسطة: عمران المرابط - بتاريخ: الأحد, 22 مــــارس 2009 (5158 قراءة)
|
كثيراً ما نتلقى النقد من الآخرين بطريقة أو بأخرى، فهل نقوم بما يلزم لنستفيد من النقد الموجه إلينا؟ وفي عالم التدريب والتعليم أيضاً يتسع المجال للاستفادة من النقد، فالنقد الموجه من الآخرين إلينا هو شيء مهم إذا أردنا أن نتطور وأن نتقدم إلى الأمام، لذا كان لابد لنا من التعامل معه بطريقة مربحة لنا وللأخرين... بكل الأحوال تذكر أن كل فرد من جمهورك قد يسمع إلقاءك بشكل مختلف، ستتلقى نقداً صريحاً وواضحاً ولبقاً أحياناً، وأحياناً ستتلقى العكس، فقد تتلقى تعليقات مختلفة وقد تُعارض بعض التعليقات المحبطة، وفي هذه الحالة عليك احترام زملائك وآرائهم حول إلقاءك كما عليك أن تأخذ بنصائحهم، بكل حالات النقد التي ستواجهها لابد أن تركز على ما يقوله النقاد وليس على كيفية طرحهم للنقد وأن تبحث عن الآراء الواضحة والمحددة وأن تقيّم الآراء التي تتلقاها وأن تطوّر خطة عملية للاستفادة منها.
|
|
الإلقاء بثقة:
حضّر إلقاءك الأول
|
بواسطة: غالية نوام - بتاريخ: الأحد, 22 مــــارس 2009 (7983 قراءة)
|
إن التحضير لإلقائك الأول سيكون أسهل إذا تذكرت المبدأين التاليين: الأول: كلما حضّرت بفاعلية أكبر كلما ألقيت بشكل أفضل وشعرت بثقة أكبر، وعندها فقط ستدرك كفاءة ما قمت به وستبدأ بتحديد المهارات التي يجب عليك تحسينها، بالإضافة إلى أن ثقتك ستزداد مع كل تجربة تقوم بها في المستقبل. الثاني: إن أي إلقاء هو مزيج من المضمون والتنظيم والإلقاء، وتؤثر كل من هذه المكونات على بعضها البعض، فاختيار موضوع تعرفه جيداً سيؤدي إلى إلقاء حيوي يعطيك ثقة أكبر بنفسك. كما يمكن أن تقوم عناصر الإلقاء كالوقوف والحركة بدعم إلقائك، وعندما تتعلم بسرعة وتطبق مبادئ الالقاء فإنك ستنظّم أي إلقاء.... وحول أي موضوع.... وبشكل جيد... وكلما تعلمت أكثر حول المضمون والتنظيم والإلقاء، كلما كان إلقاؤك الأول أفضل، والإرشادات السبعة التالية ستساعدك في تحقيق ذلك الهدف:
|
|
الإلقاء بثقة:
إلقاء - السيطرة على توتر المتكلم (3)
|
بواسطة: غالية نوام - بتاريخ: الأحد, 22 مــــارس 2009 (5781 قراءة)
|
إن التصرف بثقة يُعد من الأفعال المُعدية، فإذا دخلت إلى إلقائك بثقة فستجد أنك نقلت الثقة إلى جمهورك بالعدوى... فما بالك إن كنت من الأشخاص الذين يحضرون ويحضرون قبل إلقائهم؟ ما بالك إن كنت ممن يتعلمون من تجاربهم السابقة حيث يتعلموا من إخفاقاتهم ويستفيدوا من نجاحاتهم؟ أتعتقد أن للتوتر طريق إليك؟ أنا لا اعتقد ذلك...
|
|
الإلقاء بثقة:
إلقاء - السيطرة على توتر المتكلم (2)
|
بواسطة: غالية نوام - بتاريخ: الأحد, 22 مــــارس 2009 (6702 قراءة)
|
أتستطيع أن تخبرني: أثناء قيامك بمحاضرة أمام جمهور كبير... كيف ستتوتر إذا كنت تعرف عن موضوعك أكثر من كل الموجودين... ولديك ثقة بأهمية موضوعك وفائدته لجمهورك.... وأنت أساساً ترى نفسك محاضراً ناجحاً؟... فهذه الصفات عادة ما تقلل من توترك بشكل كبير...
|
|
الإلقاء بثقة:
إلقاء - السيطرة على توتر المتكلم (1)
|
بواسطة: غالية نوام - بتاريخ: الأحد, 22 مــــارس 2009 (15399 قراءة)
|
إن السيطرة على التوتر لدى المتكلم شيء مقدور عليه خاصة إذا عرف كيف يتعامل مع التوتر، وعرف نقاط القوة والضعف لديه وعالجها، وتمكن من مبادئ الإلقاء، وخاصة إذا علم أنها تبدو دائماً أسوأ من الداخل.
|
|
الإلقاء بثقة:
إلقاء - السيطرة على توتر المتكلم
|
بواسطة: غالية نوام - بتاريخ: الأحد, 22 مــــارس 2009 (8942 قراءة)
|
معظم المدربين والمحاضرين والمعلمين الجدد وحتى القدامى منهم يرغبون في إزالة التوتر الذي يصيبهم أثناء الالقاء، وقبل أن نتكلم عن كيفية إزالته أرجو منك ألا تجعل هدفك هو إزالة التوتر لأن هذا الهدف هو غير إنتاجي لسببين على الأقل: أولاً لأن التوتر شيء طبيعي، ومحاولة إزالته هو أمر غير واقعي وغير مرغوب به، والمتحدثين ذوي التجارب العديدة أمام العامة قد فشلوا في القيام بذلك وفي الواقع فإنك كلما ركّزت على توترك أكثر كلما زاد أكثر، وثانياً إن بعض التوتر يمكن أن يفيد المتكلم، لأن التوتر طاقة، وهي تظهر رغبتك في الأداء بشكل جيد، لذا عليك استخدام هذه الطاقة في تنشيط أدائك وإعطاء التأثير لأفكارك.
|
|
اعرف جمهورك:
تحليل الجمهور بعد التدريب
|
بواسطة: حسين حبيب السيد - بتاريخ: الأحد, 22 مــــارس 2009 (5128 قراءة)
|
في غالب الأحيان يفترض المتكلمون أن عملية إعداد الإلقاء تنتهي بإلقاء عبارتك الأخيرة وعودتك إلى مكانك بين الجمهور، ولكن تأثيرك على أفراد الجمهور يمكن أن يستمر لبعض الوقت, لذا نشجعك على إضافة خطوة أخرى وهي: التحليل بعد الإلقاء، والجزء الأساسي من هذا التحليل هو أن تكون رأياً شخصياً من خلال تحليل أدائك، فهل قمت بما كنت تتمنى القيام به؟ وما هي الملامح الأقوى في خطابك؟ وما هي الأضعف؟ وكيف تقيم مضمون وتنظيم وإلقاء محاضرتك؟ وماذا يمكنك أن تفعل لتحسين هذه الملامح في الإلقاء التالي؟
|
|
اعرف جمهورك:
تحليل الجمهور أثناء التدريب
|
بواسطة: حسين حبيب السيد - بتاريخ: الأحد, 22 مــــارس 2009 (6001 قراءة)
|
إذا قمت بتحليل الجمهور قبل الإلقاء فستكون أكثر قرباً منهم. وذلك من خلال تشكيل صورة كاملة ودقيقة عنهم. فتحليلك للجمهور سيرشدك في اختيار موضوعك وطرق تطويره وإلقائه، وسواء قمت بالتكلم من نص مكتوب أو من الذاكرة أو بشكل ارتجالي، فإن تحليل جمهورك يجب أن يستمر أثناء الإلقاء وذلك إذا كنت تريد القيام بالاتصال الحيوي مع المستمعين. وعليك كمتكلم الحذر من ثلاثة أشياء أثناء الإلقاء: انتباه الجمهور وفهمه وتقييمه لك ولرسالتك.
|
|
اعرف جمهورك:
تحليل الجمهور قبل التدريب - حلل احتياجات الجمهور
|
بواسطة: حسين حبيب السيد - بتاريخ: الأحد, 22 مــــارس 2009 (9191 قراءة)
|
إن التحليلات الديموغرافية والنفسية لا نهائية وتأخذ الكثير من الوقت، وقد تكون بعض هذه العناصر - عناصر التحليل والصفات - لا علاقة لها بالموضوع الذي تختاره للتحدث عنه، وقد يكون بعضها الآخر أساسياً، ومهمتك هي اكتشاف الصفات والميزات المهمة وفهمها بشكل كلي. حين تهتم بصفات جمهورك الديموغرافية والنفسية ستكون قادراً على تحديد احتياجات المستمعين ودوافعهم بشكل أفضل. هناك نموذج مساعد في تحديد احتياجات الجمهور بطريقة منظمة، وهو هرم ماسلو (Maslow’s Hierarchy): يمكننا أن نتذكر الاجتماعي والنفساني أبراهام ماسلو (1908-1970) الذي وضع نموذجاً للاحتياجات البشرية والمعروف بـ "تسلسل ماسلو"، وقد كانت فكرة ماسلو هي أن كل الاحتياجات البشرية يمكن أن تصنف في خمس مجموعات من ناحية أهميتها وقوتها وسيطرتها، وهي: الاحتياجات الفزيولوجية والاحتياجات الأمنية واحتياجات الانتماء والحب واحتياجات التقدير واحتياجات الإنجاز الشخصي. وكمدرب أو كمعلم أو كقائد عليك الانتباه للاحتياجات التي تسيطر على جمهور محدد تقوم بمخاطبته، والانتباه على أهميتها.
|
|
الإلقاء بثقة:
ما هو الخوف من الإلقاء؟
|
بواسطة: غالية نوام - بتاريخ: الأحد, 22 مــــارس 2009 (7772 قراءة)
|
عند سؤال عينة من الناس: "ما هو أكثر شيء تخاف منه؟" كانت الإجابة "التحدث أمام مجموعة من الأشخاص"تأتي في المركز الأول بعد المرتفعات، الحشرات، المشاكل المالية، المياه العميقة، المرض، والموت.
|
|
اعرف جمهورك:
تحليل الجمهور قبل التدريب - صفات الجمهور
|
بواسطة: حسين حبيب السيد - بتاريخ: الأحد, 22 مــــارس 2009 (7811 قراءة)
|
إن الخطوة الأولى التي عليك القيام بها كمتكلم هي اكتشاف وتقييم صفات الجمهور قدر الإمكان، والديموغرافيا هي المصطلح الذي يعبر عن هذه الصفات. إن اكتشاف الميزات الخاصة بجمهورك سيساعدك في الإجابة عن السؤال التالي: "من هو جمهوري المستهدف؟"
إن تحليل الديموغرافيات يساعدك في إيصال رسالتك إلى جمهور معين، وبما أنك لن تتعرف على كل شيء يتعلق بالمستمعين, لذا فإنك ستقوم بعملية تعميم من خلال المعلومات التي تعرفها، ولكن انتبه إلى عدم تنميط هذه التعميمات بالنسبة لجميع أعضاء الجمهور, لأن هذا سيضعف جهودك التي تبذلها لإعداد إلقائك، فعلى سبيل المثال لقد وجدنا متكلمين يفترضون بأن أفراد الجمهور لهم نفس الصفات ونفس الاهتمامات، وبالتالي عندما يقوم المتكلم باختيار المواضيع التي يعتقد أنها تناسب هذا الجمهور فالنتيجة أن بعض الجمهور سيتقبل الإلقاء بينما سيرى البقية أنه مهين. قد تكون بعض المواضيع مناسبة لنوع واحد من الجمهور وتروق لهم بشكل كبير. إن الهدف من التعليم هو تعريفنا على أفكار ومعلومات جديدة، ولكنك كمتكلم تقوم بإحباط هذا الهدف عندما تلجأ لتنميط الجمهور واختيار المواضيع التي تراها أنت فقط مناسبة، وبالمثل تقوم أنت كمستمع بإحباط هدف التعليم عندما تحكم ومباشرة على إحدى المحاضرات بأنه غير مناسبة.
|
|
مقدمات في الإلقاء:
المحاضر أو المدرب كمفكر ناقد
|
بواسطة: د. محمد بدرة - بتاريخ: الأحد, 22 مــــارس 2009 (4943 قراءة)
|
جزء كبير من عملك كمدرب أو كمسهّل للتعلم يبدأ بمهارات أساسية: مثل تنظيم عرضك من مقدمة ومتن وخاتمة، مع التزود بأدوات العرض اللازمة، والتلخيصات، وتحديد الانتقالات، وتحديد فيما إذا كانت الرسالة اللفظية بحاجة لدعم من مساعدات بصرية، واستخدام قواعد النحو اللازمة، وعلامات الترقيم، واللفظ المناسب.
|
|
|